وأضاف فودين “بالتأكيد سيصبح لاعبا عظميا في المستقبل وسيكون لاعبا عظيما على مستوى منتخب إسكتلندا”.

وسيتعين على المدرب كلارك اتخاذ قراره في مدى جاهزية جيلمور لمثل هذه المواجهات بعد ظهور الكامل الأول في مواجهة هولندا الودية مطلع الشهر الجاري.

ويعرف منتخبا التشيك وإسكتلندا بعضهما جيدا بعد أن تواجها مرتين في دوري الأمم العام الماضي كان الفوز فيهما من نصيب الفريق البريطاني.

في المباراة الأولى حرم المنتخب التشيكي من تشكيلته الأساسية بسبب تفشي فيروس كورونا وفي الثانية خسر جهود مدربه ياروسلاف شيلهافي بسبب الفيروس سريع الانتشار والعدوى أيضا.

ولا يضم منتخب التشيك الكثير من الأسماء اللامعة كما كان الحال بالنسبة لأخر تشكيلة تشارك في البطولة الأوروبية على الأراضي البريطانية.

وخسر المنتخب التشيكي الذي كان يضم نجوما مثل بافل نيدفيد وكاريل بوبورسكي في نهائي البطولة الأوروبية الأولى التي تحسم بقاعدة الهدف الذهبي 2-1 أمام نظيره الألماني في 1996.

لكن المنتخب التشيكي رغم ذلك يضم توماس سوتشيك لاعب وست هام يونايتد المتميز الذي نافس على جائزة أفضل لاعب في موسم الدوري الممتاز والمهاجم باتريك شيك لاعب باير ليفركوزن الذي يتوقع أن يكون مصدر الأهداف للفريق بعد أن أحرز 11 هدفا في 26 مباراة دولية مع المنتخب حتى الآن.

ورغم أن المنتخب التشيكي خسر 4-صفر في مباراة ودية أمام نظيره الإيطالي مطلع الشهر الجاري إلا أنه انتفض من جديد وهزم ألبانيا 3-1 في المباراة التالية.